تقرير إجمالي فرص التدريب والتوظيف للعام الدراسي (2021/2020)

مقدمة :

يشمل تقرير إجمالي فرص التدريب للعام الدراسي (2021/2020)، الخرجين والطلبة المتوقع تخرجهم الذين إستفادوا من خدمات وفعاليات متابعة الخريجين خلال الفصول (الفصل الدراسي الأول "1201"، والفصل الدراسي الثاني "1202"، والفصل الصيفي "1203")، وهو تتويج للتقارير الفصلية الشاملة عن كافة الأنشطة والفعاليات التي نفذها قسم متابعة الخريجين بالتعاون مع الزملاء منسقي متابعة الخريجين في أقسام شؤون الطلبة  في الفروع، والتي صدرت عن القسم مع نهاية كل فصل دراسي من الفصول المذكورة، ملخص نتائج التقرير:

رسم بياني يوضح نتائج تقرير إجمالي فرص التدريب والتوظيف للعام الدراسي (2021/2020)

رسم بياني يوضح عدد المشاركين في الفعاليات التدريبية في الفروع خلال العام الدراسي (2021/2020)

رسم بياني يوضح عدد المتدربين في المؤسسات المحلية خلال العام الدراسي (2021/2020)

رسم بياني يوضح عدد الخريجين الذين ساهم قسم متابعة الخريجين بتوظيفهم خلال العام الدراسي (2021/2020)

 النتائج الإجمالية.

  1-  نظم القسم ومن خلال منسقي متابعة الخريجين خلال العام الدراسي (114) فعالية تدريبية ما بين دورة، وورشة، وندوة الكترونية.

  2-  شارك في الفعاليات التدريبية (3632) مشارك/ة من الخريجين والطلبة والمتوقع تخرجهم.

  3-  أرسل القسم (241) متدرب/ة من الخريجين والطلبة المتوقع تخرجهم للتدرب في المؤسسات والشركات المحلية العاملة في السوق الفلسطينية.

  4-  ساهم القسم بتوفير فرص عمل دائمة أو جزئية لـ (201) خريج/ة في المؤسسات والشركات المحلية العاملة في السوق الفلسطينية.

الفروع الأكثر مساهمة في النتائج الإجمالية:

  1-  فرع رام الله والبيرة هو الفرع الأكثر تدريباً للخريجين والطلبة المتوقع تخرجهم من خلال الفعاليات التدريبية، إذ وصل عدد المشاركين في الفعاليات إلى (660) مشارك/ة خلال العام الدراسي.

  2-  فرع غزة هو الفرع الأكثر إرسالاً للخريجين والطلبة المتوقع تخرجهم للتدرب في المؤسسات المحلية، إذ وصل عددهم إلى (51) متدرب/ة خلال العام الدراسي.

  3- فرع جنين هو الفرع الأكثر مساهمة ومتابعة في توظيف الخريجين، إذ وصل عدد الخريجين الذين ساهم في توظيفهم في فرص عمل دائمة أو جزئية إلى (102) موظف/ة خلال العام الدراسي.

جاءت نتائج التقارير الإجمالية جيدة جداً، بسب الإجراءات السلامة العامة من جائحة كورنا، والأسباب الآتية:

  * محدودية القدرة على تنفيذ الفعاليات التدريبية وجاهياً.

  * عزوف الكثير من المؤسسات عن استقبال المتدربين في المؤسسات المحلية.

  * عدم قدرة المؤسسات على توفير فرص عمل جديدة، بسب تردي الوضع الاقتصادي للكثير من المؤسسات